بينما تتعرض إسرائيل إلى سقوط صواريخ من إيران، في حرب قد تكون الأصعب منذ تأسيسها، تسلك بورصة تل أبيب مساراً مغايراً للتوقعات. وسجلت بورصة تل أبيب ارتفاعات لافتة بدل الانهيار المفترض؛ هذه المفارقة تط
في مفارقة ملفتة، سجل الشيكل الإسرائيلي قفزة قوية في سوق الصرف الأجنبي منذ جلسة الإثنين، رغم اشتعال المواجهة العسكرية مع إيران. وحدد بنك إسرائيل ظهر أمس سعر صرف الدولار مقابل الشيكل عند 3.537 شيكل
تستعد الحكومة الإسرائيلية لإطلاق واحدة من أكبر عمليات الإجلاء في تاريخها، تشمل إعادة أكثر من 200 ألف مواطن تقطعت بهم السبل في الخارج بعد إغلاق المجال الجوي نتيجة الحرب مع إيران. وتشمل الخطة مرحلتي
في تصعيد غير مسبوق للصراع الإقليمي، تعرضت مصفاة النفط الرئيسية في مدينة حيفا شمال إسرائيل لقصف صاروخي إيراني، ضمن سلسلة ضربات متبادلة تهدد بإشعال فتيل أزمة طاقة إقليمية أوسع. وشوهدت أعمدة الدخان تت
تراجع الشيكل الإسرائيلي أمام الدولار الأميركي، الجمعة، إلى أدنى مستوى له منذ شهرين، مسجلاً 3.66 شيكل لكل دولار، مقارنةً بـ 3.49 شيكل في تعاملات يوم الخميس، أي بنسبة تراجع تقارب 5% في أقل من 24 ساعة.
محللو البنك يقولون إن الأسواق المالية لم تُبدِ ردة فعل سلبية قوية، وربما فسّروا الأحداث على أنها تزيد من فرص الذهاب إلى انتخابات مبكرة، وهو أمر تنظر إليه بعض الجهات بإيجابية