أثار تقرير صدر مطلع الشهر الجاري عن معهد واشنطن لدراسة الشرق الأدنى، بشأن الاقتصاد الفلسطيني والقطاع المصرفي المحلي، حالة من الجدل لدى البنوك العاملة في السوق المحلية.
فتحت أسواق المال العالمية تعاملات الإثنين، على تراجع لسعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الشيكل الإسرائيلي، وسط ظهور مؤشرات إسرائيلية قوية.
نشر البنك الوطني تحليلا ماليا يتوقع فيه اتجاهات سعر صرف الشيكل الإسرائيلي أمام الدولار الأمريكي خلال الأسبوع الجاري، وسط متغيرات متزايدة تؤثر على أسعار العملات. وجاء في تحليل البنك الوطني ما يلي:
أصدرت سلطة النقد الفلسطينية، الأحد، بيانا صحفيا، في رد على ما يبدو، على معهد واشنطن لدراسة الشرق الأوسط الذي شكك في متانة القطاع المصرفي الفلسطيني.
اقتطعت إسرائيل مبلغ 1.45 مليار شيكل من أموال المقاصة الفلسطينية خلال الشهور السبعة الأولى من العام الجاري، في وقت تعاني فيه المالية العامة الفلسطينية من أزمة سيولة.
تشهد قيمة الودائع المصرفية لدى البنوك العاملة في السوق الفلسطينية تراجعا خلال العام الجاري، يرافقه تراجع آخر في إجمالي قيمة التسهيلات الائتمانية.