تتجه أسعار صرف العملات في السوق الفلسطينية إلى مستوى 3.6 شواقل للدولار الواحد، مع استمرار قوة مؤشر العملة الأمريكية أمام سلة من ست عملات منافسة، قرب قمة 21 عاما. وعلى الرغم من تراجع مؤشر الدولار إل
قفز الإقراض المصرفي الذي قدمه القطاع المصرفي الفلسطيني للحكومة الحالية، إلى مستوى تاريخي غير مسبوق، مع ارتفاع حدة الأزمات المالية التي عانت منها حكومة محمد اشتية. مسح خاص أجرته منصة "المنقبون" لبيا
تراجع سعر صرف الدولار الأمريكي قليلا في بداية تعاملات اليوم الخميس، وسط توقعات بإعلان بنك إسرائيل عن زيادة قوية على أسعار الفائدة الأسبوع المقبل.
سجلت المنح والمساعدات الخارجية الموجهة إلى الميزانيات الفلسطينية خلال السنوات الماضية، سقوطا حراً، بدأ منذ عام 2014، وهي السنة التي أعقبت انضمام فلسطين كعضو مراقب في الأمم المتحدة، بعامين. مسح أجرت
منذ احتلالها الأراضي الفلسطينية عام 1948، بدأت إسرائيل تستغل موقع فلسطين الجغرافي وثرواتها لبناء ناتج محلي إجمالي متسارع الصعود. تظهر بيانات البنك الدولي حصل "المنقّبون" عليها، والتي تعود لعام 1960
تراجع سعر صرف الدولار الأمريكي أمام الشيكل الإسرائيلي في التعاملات الصباحية، الأربعاء، لكنه بقي قريبا من قمة عامين ونصف العام.