لم تعد أزمة الطاقة في دول الاتحاد الأوروبي مرتبطة فقط بارتفاع أسعار الطاقة، وندرتها في الأسواق، بسبب توقف إمدادات 80% من الغاز الروسي للقارة العجوز، بل دخلت كلفة إضافية يتوقع أن تنعكس على الأسعار.
تعيش أسواق الطاقة العالمية إحدى أكبر أزمات شح الإمدادات منذ الثورة الإيرانية عام 1979، فيما بدأ الحديث عن دخول الاقتصاد العالمي حرب طاقة ثالثة. تدحرج أزمة الطاقة العالمية خلال العام الجاري، والتحرك
كانت كريستين عياد تتطلع إلى شراء سيارة صغيرة بناقل حركة آلي هذا العام، إلا أن القواعد التي تقوض قدرة المستوردين على الوصول للدولارات الشحيحة أطاحت بحلمها وأصبحت مضطرة إلى الاكتفاء بالتجول بدراجتها.
قد لا يكون لدى الاحتياطي الفيدرالي خيار سوى خوض معركة لا هوادة فيها ضد التضخم، لكن الدول الغنية والفقيرة تشعر بألم انخفاض العملات. وخلال العام الجاري، رفع الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة 5 مرات، و
قفز مؤشر الدولار الأمريكي في بداية التعاملات الأسبوعية اليوم الإثنين، عند قمة 22 عاما، أمام سلة من ست عملات منافسة، وسط استفادة العملة الأمريكية من زيادة الإقبال عليها كملاذ آمن. ويتجه مؤشر الدولار
قال خبير في استراتيجيات الطاقة، نايف الدندني، إن انخفاض أسواق الأسهم العالمية سبب مباشر ورئيسي يدفع بأسعار النفط إلى الهبوط. وذكر الدندني، في مقابلة مع "العربية"، أن المخاوف والتهديدات التي يفرضها