قال البنك الدولي إن الحرب الإسرائيلية على غزة تسببت بتدمير نحو 93 بالمئة من فروع المصارف العاملة في القطاع، بعد قرابة 15 شهرا من الإبادة المتواصلة. جاء ذلك في تقرير، مساء الاثنين، قال فيه إن الحرب
فتحت أسعار صرف الشيكل الإسرائيلي على ارتفاع أمام العملات الرئيسة المتداولة في السوق الفلسطينية، الثلاثاء، مع تلقي العملة دعما من هدوء التوترات في الشمال ومع إيران وتراجع حدتها مع اليمن. كما صعد الش
فتحت أسعار صرف العملات الرئيسة المتداولة في السوق الفلسطينية، الإثنين، على استقرار مقابل الدولار الأمريكي بينما تحركت قليلا أمام اليورو الأوروبي. واستفاد الشيكل خلال الأسابيع الماضية، من الهدنة الت
تحولت الاتصالات وخدمات الإنترنت في قطاع غزة إلى أولوية نادرة التوفر في معظم المناطق، بعد أكثر من 400 يوم على الحرب الإسرائيلية على القطاع. وفي وقت تحاول شركات الاتصالات العاملة في القطاع توفير حلول
يتعرض اقتصاد الضفة الغربية لصدمات من تأثير العدوان المتواصل على قطاع غزة منذ عام، وتبعات هذه الحرب على المؤشرات الاقتصادية في الضفة
تطوي الحرب على غزة عامها الأول، في عام شهدت فيه الشركات المدرجة في بورصة فلسطين تراجعا في قيمتها السوقية وخسائر كبيرة بسبب تداعيات الحرب