المنقبّون | The Miners

يقف العالم على قدم واحدة بعد إعلان الولايات المتحدة، الأسبوع الماضي، عن أرقام التضخم السنوي في البلاد المصنفة كأكبر اقتصاد عالمي.

وتترقب الأسواق حول العالم، ردة فعل صانعي السياسات النقدية والمالية والاقتصادية في الولايات المتحدة، لكبح جماح التضخم الذي يعتبر الأعلى منذ عام 1990.

وتبعات التضخم الأمريكي المعلنة أخيرا، ستتجاوز الحدود وتطال غالبية الاقتصادات الرئيسة والنامية، لارتباط الاقتصاد العالمي بالدولار الأمريكي.

واستفادت عقود الذهب من بيانات التضخم الأمريكي، التي تنبئ بحسب محللين في أسواق المال العالمية، إلى قرب رفع أسعار الفائدة على الأموال الاتحادية، والتي يتوقع أن تكون قبل النصف الأول 2022.