كيف يتحكم الدولار بالاقتصاد العالمي؟

هل خطر ببالك أن تسأل ماذا تعني كلمة "دولار"؟ وقد يكون السؤال الأهم: كيف يتحكم باقتصاد العالم؟ 

بالطبع، إن اتفاق السعودية مع الولايات المتحدة على تسعير وبيع النفط بالدولار الأميركي، والذي خلق مصطلح "البترودولار" في سبعينيات القرن الماضي، كان عاملا أسهم في قوة هذه العملة. لكنه ليس الوحيد.

لو رجعنا إلى الوراء قليلا، فإن الرئيس الأميركي، ريتشارد نيكسون، سئم من تبعات ربط الدولار بالذهب، فأوقع طلاقا بين العملة الأميركية والذهب عام 1971. ولهذا الطلاق أهمية في لغة المال.

بالعودة إلى أول سؤال، معنى كلمة "دولار"، فهي النسخة الإنكليزية من كلمة "تالر" الألمانية، والقصة بدأت من بلدة "ياخيموف" في منطقة "بوهيميا"، والتي تعرف حاليا باسم التشيك.

حقائق مثيرة عن الدولار الأميركي، تشرح سر قوة هذه العملة التي يتوقع أن تبقى مهيمنة على اقتصاد العالم، و"لغة مشتركة"، لا يمكن للدول أن تتفاهم ماليا من دونها.
 

في 30 أكتوبر/ تشرين الأول 2020، وقبل الانتخابات الرئاسية الأميركية التي خسرها ترمب بثلاثة أيام، كان الاتصال الأول.

رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة الجنبرال مارك ميلي بنظيره الصيني، ليطمأنه بأن الولايات المتحدة لن توجه ضربة عسكرية أو نووية ضد الصين.

بل ذهب ميلي إلى حد التعهد بأنه سينبه نظيره في حال الاستعداد لشن هجوم أميركي حتى لا تكون مفاجأة.

ثم أجرى ميلي اتصالا آخر بعد أسابيع لتأكيد المعنى.

الاتصالان كانا بدون علم ترامب، ولا الإدارة في البيت الأبيض ووزارة الخارجية.

وثارت الأوساط البرلمانية في الكونغرس، واعتبر النوّاب سلوك رئيس الأركان خيانة، وعملا لصالح الأعداء، لإنه “قوّض القائد العام للقوات المسلحة وسرب معلومات سرية بقدر من الخيانة إلى الحزب الشيوعي الصيني لتحذيرهم من صراع مسلح محتمل”.

ودعا ألكسندر فيندمان، وهو ضابط جيش متقاعد وكان أحد الشهود الرئيسين ضد ترمب خلال إجراءات مساءلته الأولى، إلى عزل ميلي لأنه اغتصب السلطة المدنية.

وكسر التسلسل القيادي.

وانتهك المبدأ المقدس للسيطرة المدنية على الجيش بما يعد سابقة خطيرة.

ومبدأ السيطرة المدنية على العسكريين له جذوره في دستور الولايات المتحدة، الذي يعتبر أن القوات المسلحة مسؤولة أمام الرئيس والهيئة التشريعية، الكونغرس.

وبدءاً من عام 1947، بنى الكونغرس مؤسسات قوية صُمّمت بهدف الحفاظ على تلك العلاقة.

وبدءاً من عام 1947، بنى الكونغرس مؤسسات قوية صُمّمت بهدف الحفاظ على تلك العلاقة.

وبدءاً من عام 1947، بنى الكونغرس مؤسسات قوية صُمّمت بهدف الحفاظ على تلك العلاقة.

وبدءاً من عام 1947، بنى الكونغرس مؤسسات قوية صُمّمت بهدف الحفاظ على تلك العلاقة.

وبدءاً من عام 1947، بنى الكونغرس مؤسسات قوية صُمّمت بهدف الحفاظ على تلك العلاقة.

وبدءاً من عام 1947، بنى الكونغرس مؤسسات قوية صُمّمت بهدف الحفاظ على تلك العلاقة.

وبدءاً من عام 1947، بنى الكونغرس مؤسسات قوية صُمّمت بهدف الحفاظ على تلك العلاقة.

وبدءاً من عام 1947، بنى الكونغرس مؤسسات قوية صُمّمت بهدف الحفاظ على تلك العلاقة.

وبدءاً من عام 1947، بنى الكونغرس مؤسسات قوية صُمّمت بهدف الحفاظ على تلك العلاقة.

وبدءاً من عام 1947، بنى الكونغرس مؤسسات قوية صُمّمت بهدف الحفاظ على تلك العلاقة.

وبدءاً من عام 1947، بنى الكونغرس مؤسسات قوية صُمّمت بهدف الحفاظ على تلك العلاقة.

وبدءاً من عام 1947، بنى الكونغرس مؤسسات قوية صُمّمت بهدف الحفاظ على تلك العلاقة.

وبدءاً من عام 1947، بنى الكونغرس مؤسسات قوية صُمّمت بهدف الحفاظ على تلك العلاقة.

يفضل أغلب الأميركيين أن يضعوا العسكريين على قاعدة حجرية كتلك المخصصة للتماثيل، ويتأملوهم من بعيد، كما يقول تقرير فورين أفيرز.

وأصبح ترديد شعار “ادعموا قواتنا” بديلاً عن أداء الواجب الوطني الذي يقضي بمساءلة المؤسسة التي تخدمها تلك القوات.

وتتردد أعداد كبيرة من المواطنين في الإفصاح عن آرائهم ردا على أسئلة الاستبيانات عن القوات المسلحة.

ويتحفّظون أكثر من ذلك بكثير حينما يتعلق الأمر بانتقاد القادة العسكريين.

بداية نفوذ البنتاجون في السياسة الخارجية

يفضل أغلب الأميركيين أن يضعوا العسكريين على قاعدة حجرية كتلك المخصصة للتماثيل، ويتأملوهم من بعيد، كما يقول تقرير فورين أفيرز.

وأصبح ترديد شعار “ادعموا قواتنا” بديلاً عن أداء الواجب الوطني الذي يقضي بمساءلة المؤسسة التي تخدمها تلك القوات.

وتتردد أعداد كبيرة من المواطنين في الإفصاح عن آرائهم ردا على أسئلة الاستبيانات عن القوات المسلحة.

ويتحفّظون أكثر من ذلك بكثير حينما يتعلق الأمر بانتقاد القادة العسكريين.

يفضل أغلب الأميركيين أن يضعوا العسكريين على قاعدة حجرية كتلك المخصصة للتماثيل، ويتأملوهم من بعيد، كما يقول تقرير فورين أفيرز.

وأصبح ترديد شعار “ادعموا قواتنا” بديلاً عن أداء الواجب الوطني الذي يقضي بمساءلة المؤسسة التي تخدمها تلك القوات.

وتتردد أعداد كبيرة من المواطنين في الإفصاح عن آرائهم ردا على أسئلة الاستبيانات عن القوات المسلحة.

ويتحفّظون أكثر من ذلك بكثير حينما يتعلق الأمر بانتقاد القادة العسكريين.

بعد فترتين في مقعد الرئيس بين 1953 إلى 1961، توجه. الرئيس دوايت أيزنهاور إلى الشعب الأمريكي بكلمة وداع أصبحت من أشهر  الخطب في تاريخ أمريكا.

ذلك أن أحدا لا ينسى التحذير الذي أطلقه الرجل بشجاعة نادرة، ضد شبكات المصالح العسكرية.

وحذّر من “النفوذ الذي لا مبرر له، سواء كان بطلب أو بغير طلب من المجمع الصناعي العسكري”.

وكان يقصد التحالف بين المؤسسة العسكرية الضخمة ممثلة في وزارة الدفاع (البنتاغون) وكبريات شركات الصناعات العسكرية.

تحالف يتمتع بنفوذ واسع على الحزبين الديمقراطي والجمهوري، ويمنحه الكونغرس موافقات بصورة روتينية على كل مقترحاته التي يرسلها لنواب الشعب.

ويمرر في مجلسيه -النواب والشيوخ- ميزانيات الدفاع من دون نقاشات أو تحفظات ذات قيمة.

تصوير جو مطر في الولايات المتحدة

تقوم ماكينة معقدة من شركات “اللوبي” بالضغط على أعضاء الكونغرس لزيادة ميزانية الدفاع أو الاحتفاظ بحجمها على الأقل.

وإضافة إلى شركات السلاح الكبرى -التي تسعى لمضاعفة تعاقداتها مع الحكومة الأميركية- تضم واشنطن مراكز بحثية مختلفة تدعم تضخم الميزانية العسكرية وتدافع عن ذلك.

يساهم باحثون معروفون يحظون بالتقدير، في إلهاب مشاعر المواطنين بالقلق من أعداء غير واضحين لأمريكا، والحلم الأمريكي.

تصوير جو مطر في الولايات المتحدة

كلهم يتجسسون وأنا الضحية

منقبو البيانات