ارتبكت سعر صرف الشيكل الإسرائيلي مقابل العملات الرئيسة المتداولة في السوق الفلسطينية، على وقع اشتداد الحرب على قطاع غزة، وتهديدات يمنية بتصعيد الصراع على مضيق باب المندب. والأحد، أعلنت جماعة "الحوث
أظهرت بيانات مالية أولية، اطلعت عليها منصة المنقبون، أن الإيرادات المالية التي تجبيها وزارة المالية الفلسطينية من السوق، تدهورت بحدة في أكتوبر/تشرين أول الماضي، وهو أول شهور الحرب على غزة. وبحسب ال
صعد سعر صرف الشيكل الإسرائيلي مقابل الدولار الأمريكي والدينار الأردني، قرب قمة 4 شهور، في وقت تتلقى العملة الإسرائيلية مزيداً من الدعم. والإثنين، أعلن بنك إسرائيل الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيي
أصدرت سلطة النقد الفلسطينية، الإثنين، تعليمات جديدة للمصارف، بهدف الحد من آثار شح السيولة في الاقتصاد، ومساعدة المقترضين من الأفراد والشركات، على معالجة آثار توقف الدخل، أو تراجع حجم التدفقات النقدية
قالت مصادر مصرفية لمنصة "المنقبون" إن القطاع المصرفي الفلسطيني، والبنوك في مصر والأردن، بدأت تواجه تقييدات من البنوك المراسلة بشأن التحويلات المالية العابرة للحدود. وذكرت المصادر، أن هذه التضييقات
استقر سعر صرف الشيكل الإسرائيلي في التعاملات المبكرة، الخميس، أمام العملات الرئيسة المتداولة في السوق المحلية، وسط ترقب لتطورات الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. وبينما تعكس أسعار الصرف الحالية، الهد